مش عارفة ايه خبطنى فى نافوخى
المهم
عملت بلوج تانى لكتاباتى الأدبية
طبعا مش كلها علشان مش هعرف أجمع كتابات سنين
هيبقى زحمة أوى
بس جمّعت آخر 24 عمل ليّا
لأى حد مهتم يقرالى
اتفضلوا اللينك
بالشفا
so u can red me more there
حكايتى مع الضفاديع
تنويه
" اللى بيقرفوا أو عاقلين زيادة أو قلبهم رهيف ما يقروش الموضوع ده "
أول علاقتى بالضفاديع كانت فى إعدادى صيدلة
و كان لازم عليا اننا نشرح ضفدعة مرة واحدة بس
و المعمل ده البنات كانت بتعيط قبله لكن أنا كانت مشكلتى انى قرفانة
و يوم المعمل كل البنات أو معظمهم علشان الحق انقضت على ضفادعها
كانها مولودة و فى بقها ضفدعة
المهم بقى أنا أول ما شوفت الضفدعة فى صينية كده و لازم اثبتها بدبابيس
بعد ما العامل خبطها على دماغها علشان يغمن عليها و نشرحها
حسيت إنى عايزة أرجّع
و بعد ما تمالكت أعصابى بإيد بترتعش سميت و قلت هبدأ
بس أنا فيا عادة انى لازم أسمّى أى حاجة بتاعتى
يعنى أديها اسم و مقدرتش اشرح الضفدعه غير لو سميتها
و لازم الاسم أحسه انه يليق عليها و أنا فى حكاية الأسامى دى رخمة و بطيئة
و الإحساس عندى على مهلة
المهم فضلت يمكن ربع ساعه ببص للضفدعة علشان أسميها
بعد عذاب حسيتها نانى
و فعلا سميتها نانى
و بقيت اتكلم معاها و انا بشرحها
طبعا كل أصحابى قالوا انى لاسعة
زى ما انتو بتقولوا دلوقتى
بس عادى
المفاجأة
انى بعد ما شرحتها طلعت ذكر
سيبت التشريح و فضلت ادور على اسم ولادى بقى
و بعد ربع ساعة تانيه حسيته فوزى
و حسيت انى أحرجته لما كنت فاكراه واحدة ضفدعاية فى الاول
دى كانت أول حكايتى مع الضفاديع
و بعد سنتين اتقابلنا تانى فى مادة
pharma
و دى بقى كل معاملها ضفادع و فيران قال ايه نحقنهم ب
drugs
و نكتشف احنا بقى بيعمل ايه علشان فى الامتحان علينا نعرف اسم ال
drug
أول سكشن كان كارثة لان فعلا كنا خايفين و قرفانين
بس القضية ان لما جه وقت التشريح كان لازم قبل ما تشرح الضفدعه
بتعملها حاجه كده صعب اشرحها بالكلام بس بندخل ابره معينة
و نكسر بيها عصب فى عمودها الفقرى علشان تتشل فماتتحركش معانا أثناء التشريح
و الضفدعه بيكون شكلها بقى بعد الشلل بشع
ساعتها حسيت اننا مش بنى آدمين
يعنى لما دفعة 1700 طالب يشلّوا 1700 ضفدعة
غير الضفادع اللى بتموت منهم
و ده بمعدل ضفدعتين فى الاسبوع
يعنى الضفادع هتنقرض كده
من ساعتها كنت قبل ما ارتكب الجريمة دى لازم اتكلم مع الضفدعة شوية
اقعد اعتذرلها عن همجيتنا
اصل احنا مش مطالبين بالفليم الاسود ده يعنى فيها ايه لما يتعملنا التشريح
demonstration
وخلاص على كده
احنا مش بنجيب الديب من ديله يعنى
و دى كانت حكايتى مع الضفاديع فى سنة تالته
يمكن من ساعتها و أنا بحس بالأسف ع الضفادع أكتر من احساسى بالقرف
سنة رابعه
كان عندنا سكشن واحد فيه ضفادع و كان فى مادة
toxocology
يعنى علم السموم يا بشر
بنحقن المسكينة بمادة سامه و نشرحها و نشوف اي اللى جرالها
يعنى قلبها وقف و للا عضلاتها اتشلت و للا رئيتيها اتنفخت
يالهوى بجد مينفعش يسمونا بنى آدمين
دى كانت مذكراتى مع الضفاديع
أما الفران بقى الصراحة كانوا ولاد ناس
يعنى يتحقنوا و مايبانش عليهم أو مش بيموتوا
و بيفوقوا تانى و ياخدوا حقهم باستنثاء
drug
واحد كنا بنحقنه للفار اسمه
gallamine
و لو الفار مات يبقى انت حقنت صح يا ريس
لانه 99% لازم يموت يا يدروخ و يركن على جنب
بنعمل للفيران دماغ يا بشر
ده احنا كنا بنحقنهم نيكوتين
و اتفرج ياسلام بقى
انما الضفادع دول ليهم الجنة
دلوقتى بعد ما اتخرجت بقول
ربنا يسامحنى بقى ماكانش بايدى
Alice in wonderland
'But I don’t want to go among mad people,’
Alice remarked.
'Oh, you can’t help that,’
said the Cat:
'we’re all mad here. I’m mad. You’re mad.’
'How do you know I’m mad?’
said Alice.
'You must be,’
said the Cat,
'or you wouldn’t have come here.’
from
"Alice in Wonderland"
by Lewis Carroll
Tuesday, November 28, 2006
شخبطاتى فى الصيدلية
أمام شاشة ليست ملكى تجتاحنى
رغبة فى الكتابة
أشعر بغبار الأيام يكسو دهاليز روحى
أنفض بصيلات الأرق و إدعاء الانشغال
كلّى متأهبة للمواجهة
و التحليق عالياً بقلمى
لا يفسد نشوتى سوى هاجس فشلى
فى إيجاد قطرات أنثرها فوق ملامح صفحات
بعدت عنها وقت لم أعتده من قبل
حتى صرت أخشى أن تنسانى
غفوت قليلاً
سافرت بعيداً فوق أجنحة الشتاء
و حين عدت
وجدتنى أنتفض
إثر نوبة برد لحقت بى
لحظات قليلة
وإذ به يهطل المطر
وإذ به يهطل المطر
وحدى أبقى دون مظلة
أحتمى بجريدة لم أقرأها بعد
بينما يبقى ظلى أسيراً للبلل
أخبرونى من قبل عن ضفدع منسى
بقُـبلة
صار أميراً
ما أزعجنى كثيراً
حين وجدتنى مطالبة بتشريح ضفادع
بدلاً من تتويجها
لأعى أننى
- أبداً -
لن أستحق أميراً كهذا
مهما منحته من قُــبل
مهما منحته من قُــبل
بــخّــرووونــى
الصبح أول ما دخلت أون لاين
واحد أعرفه بعتلى أغنية لفيروز
أغنية
" وحدن "
قالى هتكئبك أوى
قلتله لا متقلقش أنا فى موود تمام
قالى كنت أحسن منك و ضيعتلى مستقبلى 3 أيام
أنا شغلتها و ذبذبات سلبية بدأت
معرفش علشان هو كان قايلى هكتئب بسببها
و للا علشان فعلا الموسيقى و الكلمات ولاد لذينة
المهم
مفيش ساعة
قررت انزل أغانى فيروز مش عندى
و طبعا ده عملى دماغ
بعدين أخدت سايت أغانى ام بى ثرى من واحد
و لقيت ألبومات جديدة
نزلت ألبوم محمود العسيلى
يالهوى عملى دماغ جامده جدا
الشريط فى أغانى حلوة قوى يا جدعان
و إذ فجأتن بدور فى السايت
لقيت أغانى مارسيل خليفة و جوليا بطرس
حاجات مش عندى
و اشتغلت انزلهم بقى
و دماغى عليت أكتر بكتير
و الحلو انى نازلة اليوجا بعد شوية
و بعد اليوجا رايحة حفلة لوجيه عزيز فى الساقيه
و هشوف فيها دكتور سحر أمى الروحية
ده ايه اليوم العالى ده
ربنا يستر احسن يتنسف
بخرونى بقى
و أنا هروح أستمتع بالموود ده قبل ما يطير
أحسن انتو عارفين الحاجات دى بتتنظر
لينك السايت بتاع الأغانى أهو
Monday, November 27, 2006
فضيحة بجلاجل
و يشاوروا عليه و يقولوا الحرامى أهو
الحرامى أهو
الحرامى أهو
شبشبين بقى على دماغه و من قفاه ع القسم
ده كان بيحصل زمان أيام ما الحرامى كان بيسرق فلوس وللا حتتين ذهب
أيام ما كنت لما تقول لحد هوديك القسم يخاف
قبل ما يطبخوها مع بعض كلهم
بعدين بقوا يسرقوا اللى يلاقوه ان شاء الله الشرف
أما الموضة بتاعة البهوات الحرامية
فإنهم يسرقوا شعب عينى عينك
و يهربوا يتنغنغوا بعرقه برّة
كإن الناس اتربت ع السرقة و رضعت لبن حرام
بس لما توصل بقى
إنهم يسرقوا كلمة أهو كله الا كده
قال إيه
جريدة الميدان سرقت و بغباء
حتى الحيران سرقوه يا جدعان
عالم التدوين فى خطر يا رجالة
تفاصيل السرقة الخايبة المفضوحة
هناك عند صاحبها
" حائر فى دنيا الله "
Wednesday, November 22, 2006
الصراحة راحة يعنى اتلحلح
الموضوع ده بقى بجد شاغلنى بقاله كتير
طول حياتى تقريبا
بالنسبة للامور العامة فى حياتى فانا صريحة جدا جدا جدا و تقريبا ده داء عائلى لان كلنا كده
و صراحتى طوب زى ما أصحابى بيقولوا يعنى بدب رأيى كده من غير تزويق
خصوصا لو الحد ده أنا اعرفه كويس قوى .
اكيد فى فرق بين الصراحة و البجاحة بس ده ممكن الواحد يراعيه لما يكون بيدى رأيه فى لبس او شكل لكن فى مشكلة و قضية يبقى نجيب م الآخر .
علشان كده مش ده الموضوع اللى بتكلم عنه بمعنى مش الصراحة م الناحية دى .
أنا بقى قصدى الصراحة فى إبداء المشاعر و العلاقات الشخصية بصفة عامة سواء عاطفية أو مهلبية .
فى البلداية
أحب أقول إن رأيى الشخصى ما كونتوش من فراغ لكن من خلال تجارب حياتية
اخدت الشر و راحت و سابتلى علامات تخلينى آخد بالى .
نيجى بقى للأسئلة اللى هنا ..
فى ثقافة سايدة فى المجتمع
- فى اغلب طبقاته -
بإن البنت اللى تعبر عن مشاعرها تبقى مجرمة و أذنبت لانها معندهاش كرامة و رخصت نفسها و شكلها بقى فى الزبالة و كده الولد او الراجل هيقول ده هى اللى حفيت ورايا و يديها على ام نافوخها
لكن فى نفس الوقت الولد اللى يعبر للبنت عن مشاعره ده عادى جدا و طبيعى و فتك و وواد جامد و شجاع
الله علينا معايرنا المزدوجة تحفة فعلا .
مش رأيى ان البنت لما تحب حد تروح تقوله تتجوزنى ؟
لكن فى نفس الوقت رافضة الصورة اللى بتتاخد عن المجرمة اللى فرطت فى حاجة حلوة لما تروح تقول لحد انها بتحبه
لو سألنا السؤال بشكل صريح هل ترضى ان البنت تيجى تقولك بحبك ؟
هل هتستشعرها و تبصلها نفس البصة الاولانية ؟
معرفش اجابة الناس اللى فاهمة و مش حافظة ايه
بس انا أأقدر اتكلم على اساس انى بنت
انا معنديش شجاعة أقول لواحد بحبك
وده مش لانه شئ غلط لو علشان مين هيقول عليا ايه لكن لانى زى ما قلت مش شجاعة أو جريئة للدرجة
لكن معنديش مانع ألمحله و اخليه يفهم و بعدين أستنى الخطوة اللى الناس فاكرينها الاولى .
دى ازدواجية ؟
معرفش
بس انا فعلا مش بعمل كده علشان نظرة مجتمع أو نظرة اللى بحبه لانه لو استرخصنى يبقى مايلزمنيش من اولها لكن بعمل كده علشان لو هو مش عايزنى فممكن نحافظ على ما تبقى من علاقتنا الاولى سواء صداقة او أيا كان مسماها .
و ده يودينا لنقطة مختلفة هو فى حب يتقلب صداقة ؟
زمان كنت بقول أبدا لا يمكن لكن دلوقتى ممكن أقول انها قدرات و صدق مع النفس و طاقة .
ده موضوع كبير عموما و مش قضيتنا دلوقتى
نرجع لموضوعنا تانى
بالنسبة لى بحترم البنت الصادقة مع نفسها
و من خلال تجارب زى ما قلت الصراحة بتوفر وقت ابن لذينة و بتجيب من آخر الآخر .
يعنى من خلال علاقاتى بالناس أأقدر أقول ان فى 3 علاقات فى حياتى ماكنتش صريحة فيهم و هحكى باختصار عن اتنين منهم .
علاقة كنت فيها مع شخص تانى و عرفت بالصدفة من الشخص نفسه عن فعل اتعمل ما يرضنيش انى افضل عارفة الشخصية دى بعدها و الفعل ده يسيئ ليا بشكل غير مباشر و رغم انى ما سألتش عن تفاصيل او توقيت الفعل لانه ربما اتعمل فى وقت يسيئ ليا لكن بشكل سطحى الا اننى اتدعيت انى مازعلتش من اللى حصل و لما الشخص اللى حكالى سألنى زعلت و للا لا قلتله لا طبعا يكفى انك انت اللى حكيتلى لكن بينى و بين نفسى كنت واخدة قرار خلاص معاملتى هتختلف و مسمى علاقتنا كمان هيختلف .
و لأول مرة فى حياتى أفكر بعقلانية اكتشفت انها هبل بعدين و ما عملتش مشكلة بالعكس أنا بدات ابعد واحدة واحدة لحد ما الشخص ده بقى شبه مش موجود فى حياتى و لما اتأكدت ان خلاص هكمل لوحدى من غير اى ضرر نفسى كلمت الشخص ده و قلتله ان علاقتنا هترجع درجة لوراء و تروح لمرحلة أأقل و لما اتسألت عن السبب كانت اجابتى عادى أنا عايزة كده لانى مش حاسة علاقتنا زى الاول .
دلوقتى لما بفتكر الكلام ده و اللى مر عليه حوالى 6 سنين بقول ياااه طب و انا ماكنتش صريحة ليه م الاول ربما الشخص ده كان هيبقى عنده مبرر واهى للى عمله أو هيعترف بغلطه أو هيقول معلش آخر مرة
ربما حتى هيقولى أنا كده و ده اللى عندى ساعتها كنت هديلة بالجزمة و انا ضميرى مستريح .
لما بفتكر و أقول الشخص ده لو حد سأله و قاله ليه ياسمين عملت كده هيرد و يقول ايه بفكر انه هيقول لانها هوائية و انانية ياااه يعنى الغلط نط من عنده بقى عندى .
ده مثال لعلاقة ماكنتش صريحة فيها و ربما اعيش عمرى كله ااقول لو كنت صريحة كنت هبقى فين دلوقتى . اكيد مش ندمانة لان الندم تانى غلطة للبنى آدم
لكن ساعات بفتكر و أسئلة ماذا لو تقعد تنخور فى نافوخى .
ثانى علاقة ممكن اتكلم عنها فى نفس القضية ببساطة كنت حاسة مشاعر ناحية حد و انا زى الحمارة بيبان عليا و عينيا بتفضحنى و كل حاجة حلوة بتحصل .
كانت فى دلالات ان الشخص ده - المفروض - عنده نفس البوادر .
و فى مره لما اتاكد من مشاعرى سألنى و قالى على بلاطة كده ياسمين انتى بتحبينى ؟
ردى السريع جدا كان لا طبعا
و تحت طبعا حطوا مليون خط أنا قلت فى عقل بالى اولا باين انى مياله ليه ثانيا أنا أقوله يقولى بس انا مش بحبك يافرحتى بنفسى ساعتها مش بقول كنت المفروض أقول آه بحبك يا حلاوة لكن كان ممكن اى رد غير لا طبعا و ياريت ردى عمل نتيجه كان رده والله كل حاجة تانية بتقول غير كده . ساعتها قلت خلاص بقى هو واثق منى يبقى خطوته و الكورة فى ملعبه لكن ما اتحركش و ساعتها عرفت ان خلاص كده مينفعش لان لو كان فى حاجه كانت حصلت بس فى التجربة دى رفضت انى أأقفل على جرح من غير ما انضف مكانه وواجهته فعلا و قلتله انا عايزاك تعرف حاجة واحده انى لما حسيت مشاعر ناحيتك كانت نتاج كلام و تصرفات انت عملتها و يكفى انك كلمتنى مره ع الجواز ساعتها وشه جاب الوان و قالى انى بكدب و انه معملش كده و رغم ثقتى بنفسى وفى ودانى و فى عينى بس حاولت افكره و كان رده بسيط جدا انا لو كنت قلتلك كده يبقى حقك تتعلقى بيا و يبقى الغلط غلطى انا لكن انتى بتتبلى عليا .
آن آن ااااان تششششششششششش
الجملة كانت ضربة فى مقتل لكنها فوقتنى و خليتنى وقفت على رجليا تانى بسرعة
و حلفت انى ما اسمعش كلام و احوشه و استنى اشوف اللى قصادى عايز ايه .
و قد كان
من ساعتها لما بحس ان حد بيلمحلى بحاجة مادام مش ببادله نفس المشاعر و انا شبه متاكده من تلميحاته بقوله جملة واحدة بس انت عايز ايه بالظبط علشان نوفر وقتنا ..
والله قالى انه بيحبنى او معجب بيا او مشدود و كل الحالات اللى اتحطيت فيها كنت مش ببادل اللى قدامى نفس المشاعر " حتى الآن "
فكان ردى بسيط مبقولش انت زى اخويا علشان دى جملة بتستفزنى بس باقول أنا مش بفكر فى الموضوع ده دلوقتى و الارتباط مش أول اهتماماتى دلوقتى
بس لاحظت ان فى ناس بتقولى طيب لما تفكرى ترتبطى قولى فغيرت البقين بتوعى بقى و بقيت أقول انجذابك ليا ده وهم و علشان انت ماتعرفنيش كويس و مش شايف غير اللى انا موريهولك منى لكن انا فيا حاجات تانية زبالة كتير و للأمانة معرفش ايه بيشد فى الجمله دى و بيخللى اللى قدامى يستميت اكتر و مش بقول الكلام ده علشان ارسم دور لنفسى لكن فعلا انا عايزة اثبت فكرة .
يعنى الحد ده كان ممكن يفضل يفكر اد ايه و يلمح بكلام و فى الاخر اطلع انا و لا هنا لكن صحيح جرحته لكن الضربة اللى ما بتموتش بتقوى و فى نفس الوقت انا بساعده يفوق أسرع و عادة مش بقطع علاقتى بالاشخاص دول بالعكس بفضل فى حياتهم بمقار أأقل طبعا علشان يفوقوا بشكل اقوى ربما هى سياسة غلط بس أنا شايفه ان لو حد ما بيحبش واحد تانى بيحبه و قاله احسن ما يفضل معشمه لان فى نوع من الحب اسمه حب الامتنان و ده الواحد بيحسه ناحية الشخصيات اللى بتحبه من طرف واحد بمعنى انه بيحب فيه حبه ليه فبيعامله كويس كنوع م الشكر و كنوع من التثبيت علشان يفضل عايش نفس الاحساس الجميل بانه مرغوب . يافرحتى يعنى . اعرف واحد فضل يحب واحده من طرف واحد 7 سنين لحد ما اتخطبت يا حلولى ما ياتقولها يا خلاص فكر فى حياتك .
اللى خلانى افكر ف الموضوع ده اكتر ان واحدة قريبتى بتكلم واحد على اساس انه المفروض يعنى هى فاهمه انه هيقولها بيحبها و بقالهم ع الحال ده سنه لا هى نطقت و لا هو نطق قلتلها يابنت الناس طيب اسأليه انت عايز ايه منى ؟ بيحبك هيقولك معندوش امكانيات يتقدملك دلوقتى هيقولك مش عايش من وشك حاجه هيقولك و انتى ترتاحى لكن لزمتها ايه الدوخه دى و نظام افلام انا اتقدملى عريس علشان تلحلح الواد و فلان عايز يرتبط بيا . يا امى ع الشلل . معتقدش ان فى جملة عايز ايه أباحة بالعكس ده فكر منظم يا جدعان ولو قالها مش عايز حاجه احنا اصحاب و بس مش معنى كده انها مدلوقة عليه ممكن بصنعة لطافة تقوله الحمد لله انا كنت فاكرة غير كده و يبقى أبوك عند اخوك و للا معرفش بيقولوا ايه
حد فهم حاجة م الموضوع و للا انا عكيت و خلاص ؟!
المهم يعنى السؤال الرئيسى اللى يخلص الموضوع ده كله مين احسن البنت \ الولد اللى بيلخص و يجيب م الآخر من غير لف و دوران و للا البنت \ الولد المسهوكين اللى بيعملوا أفلام لحد ما الوقت يضيع و يكونوا عاشوا الوهم المتين ؟
ملحوظة أخيرة
للف و الدوران مذاق جميل لا يُنكر
ربما كان الخط المستقيم هو أقصر طريق بين نقطتين لكنه أقصرها عمرا و أقلها خبرة و ليس بالضرورة أفضلها انما بيوفر وقت ابن لذينة برضه
و لكل قاعدة شواذ و اللى يتطبق هنا ما يتطبقش هناك
و سمعنى اجدع سلام
----------------------------------
فاصل كده بقى
علشان اريح البلوج منى شوية
و لو حد عايز يقرأ علشان الناس اللى بتشتكى تاخد وقتها
ولانى فعلا عايزة أركز فى الكتابة شوية
معلش ع الصداع
معلش ع الصداع
دواء الصداع للبلوج كله على حسابى
احنا بنشترى زباين .
عمرك شوفت استقرار علاقة بيوجع ؟
الموضوع بسيط جدا
العلاقات الإنسانية من زاوية معينة
ألا وهى
بداية العلاقات
المنطقى إننا طول ما إحنا عايشين بنعمل علاقات جديدة مع بشر جداد علاقات صداقة بقى و للا زمالة
و للا أخوة و للا حتى حب كله موجود و كل علاقة و ليها كيانها و أسلوبها لكن الفكرة هنا هى بداية العلاقة مع الطرف الثانى
غالبا البدايات متشابهة بتلاقى نفسك فى علاقة جديدة مع حد و عايز تعرف كل حاجة عنه و هو يعرف كل حاجة عنك بتبقى عايز تشده يمكن . عايز تبين احسن حاجة فيك علشان يتشد مش قصدك تغش لكن عايز تحط اول طوبة . حد هيقولى بس كده الأساس ده باطل هقوله يمكن .. فى ناس تانية بتبقى عايزة تبان على حقيقتها أوى علشان العلاقة تتبنى صح و عل نور و دول مش كتير مش قصدى ان الناس بتمثل لكن بتبين الحلو اللى فيها الأول و بتتساهل فى الرأى من غير تعنت و إصرار
نيجى تانى لأول العلاقة بتلاقى الاهتمام غالبا مكثّف و شديد ربما هو فضول أول قطفة او ان كل غربال و له شدة بس فجأة بعد ما بتشبع فضولك او العلاقة توصل لمرحلة مستقرة بتلاقى تصرفات مختلفة قد تراها فتور و قد تراها ان ده شئ منطقى جدا و طبيعى جدا ماهو كل
curve
بيبدأ من الصفر و يطلع لحد
optimum point
و بعدين يفضل مستقر شوية و دى المرحلة اللى بتحس فيها بالزلزال و تقول هو فى ايه
ناس كتير مش بتدرك ان ده امر طبيعى جدا و انهم دلوقتى المفروض فى افضل مرحلة فى العلاقة لان المنحنى معرض للتناقص من تانى بتلاقى نفسك فجاة بتلعن كل اللى يعرفوا الطرف التانى اللى معاك فى العلاقة و بتقول ده غشنى بقى و احنا اصحاب يكون بيعاملنى كده و لكن لما كنا مش صحاب كان بيبقى مهتم بيا و تحس ان صنم او تمثال الطرف التانى اتكسر مليون حتة الموضوع هنا مقسوم شقين لازم نوضحهم الاول
أول شق
ان ده ممكن يكون تطور طبيعى لمنحنى العلاقة زى ما شرحت و ساعتها هيكون دى حاجة بتحصلنا كلنا
و لازم نوضح ان التغيير بيكون مش جذرى تماما و بيكون تدريجى و الانسان بيعرف فعلا انه فى مرحلة مستقرة من خلال المواقف اللى بتحصل و بتأكد ثبوت العلاقة او اهتزازها
ثانى شق
ان ممكن انسان فعلا يكون كان كويس لكن فجاة اتغير لسبب او لآخر ساعتها بتكون دى علاقة بدأت تنهدم و كتير بتتخيل انك هتصاحب ناس او هتتفق معاهم لكن بتلاقى لا احنا مجرد زمايل و العلاقة مش بتنتهى بالظبط لكن بتقف عند مرحلة اولية غير المتوقعة و ده اللى بيسبب خيبة امل احيانا خصوصا لما يكون التوقف ده من جانب واحد و بس
بالنسبة لى مشكلتى الأولى كانت انى بتعب قوى لما العلاقة بتستقر مش علشان انا خايفه بالظبط لكن لانى مستوى اهتمامى باللى معايا مش بيتغير و ببدأ أشك أو أقلق لانى متوقعة المثل من اللى قدامى بعد طول عناء اكتشفت السبب
واللى هو ان كل شخص عايز ياخد بنفس الطريقة اللى بيدى بيها بغض النظر عن النسبة و التناسب
يعنى لو انا بحب القراية مثلا و احب اللى يحبنى يجيبلى كتاب هدية هلاقينى بهادى اللى بحبه بنفس الشئ
رغم انه ممكن يكون بالنسبه له كلمة حلوة احسن كتيروده اللى بيبوظ علاقات كتير لان الواحد لازم يدى اللى قدامه اللى هو بيحبه مش اللى هونفسه بيحبه
كان فى جملة بتعبر عن نفس الفكرة بس من الناحية التانية
كانت بتقول
حارب عدوك بالسلاح الذى يخشاه لا بالسلاح الذى تخشاه انت
الفكرة هنا واحدة تقريبا
لازم نفهم ان ممكن انسان يكون عقلانى فانه يدينى ميسد كول بيساوى عندى انى اقعد افكر فيه 3 ايام متواصل لانى مثلا رومانسية
و ده ما يعيبوش و لا يعيبنى
زى النباتات بالظبط الصبار ممكن يعيش فى الصحراء و فى نباتات تانية لو ما سقيتهاش كل شوية تموت فكرة ان كل ميسر لما خلق له و الطبيعة البشرية مش ثابتة
بس انك تفهم حاجة و انك تتقبل الموضوع حاجة تانيه خالص
افتكر انتيمتى لما اتعرفت عليها فى اول مكالمة تليفونية بيننا لما حسينا اننا هنبقى اصحاب بجد قالتلى بصى عايزة اقولك حاجه انا مش بتاعة ميسدات و لا بتصل كتير و كده علشان ما تفتكرنيش مطنشاكى لكن دى طبيعتى فرحت قوى انها قالتلى علشان ابقى مستوعبة أبعاد شخصيتها من غير ما ده ياثر على حدود علاقتنا
واحد تانى برضه من أأقرب الشخصيات ليا اول ما اتعرفت عليه كان بيكلمنى كل يوم و نتفق على مواعيد نتكلم فيها ع النت لكن لما بقينا اصحاب ووصلنا لمرحلة مستقرة لقيته فجأة بيرن كل 3 او 4 ايام مرة بعيدن بقى كل 10 ايام و دلوقتى مش بيرن خالص و لا بيتصل غير لسبب مهم يمكن فى الاول تعبت جدا و حسيت ان صداقتنا باظت و زعلت و كان رد فعلى مشوش
مش عارفة هل انا كمان ما أسألش عنه و للا اكثف انا اتصالاتى فيتكسف و للا اسأله و للا ما احرجش نفسى يمكن هو شايف ان علاقتنا دى ماتنفعش و هيبدأ ينسحب من الصداقة
فضلت كتير تعبانة فعلا بسبب الموضوع ده و عملت كل الخطوات اللى كنت مترددة بينهم لكن يمكن كانت انجح الخطوات لما سالته على بلاطة و قالى انه مش بيرن و لا بيتصل كتير بالناس لكن ده مايمنعش ان علاقتنا القوية و صداقتنا زى ماهى
ساعتها فهمت و ارتحت شوية بس اللى ضايقنى طب ليه كنت حد تانى فى الاول يعنى انا فى علاقاتى اللى عارفة انها هتطول لما بهتم و اعود حد على قدر معين من الاهتمام مش بيقل سواء انا مشغولة وللا ورايا حاجة و اعتقد فى ناس من اللى هنا فى المدونة يعرفوا كده من ساعة الموضوع ده قررت انى ما اعملش لحد تمثال لان كلنا بشر و كونه غير صورة فى دماغى ده مايعنيش انه انسان سئ لكن معناه ان عادى هو بشر مش عارفة يمكن مش غلطة اللى بنعمله تمثال و يتكسر فيه هو على اد ما هى غلطتنا احنا اننا عملناله تمثال من الأساس فى جملة قريتها فى كتاب قبل كده كانت بتقول
تصدمنا الحقائق المريرة و إذا بأصنامنا تهوى من عليائها حطاما و إذا بنا فجأة ندرك اننا بشر
هى كده ببساطة مطلقة وده يودينا لسؤال تانى خااااااااااااالص
هل الانطباعات الاولى تدوم ؟
على حدود الزمالة غالبا بالنسبة لى الانطباعات الاولى تدوم يعنى لما بحب حد بيطلع حاببنى و لما مش بطيق حد بيكون بالمثل باستثناء علاقة واحدة بزميلة فى الكليه هى اللى كنت مش بحبها و بعدين طلعت انسانه كويسة عادى يعنى
أما على حدود الصداقة فاحيانا الانطباعات الاولى تدوم يكفى انى ااقول انى عندى 5 اصدقاء مقربين جدا3 منهم كان انطباعى الاول عنهم غير مريح بالمرة
اما بقى لو حد كانت علاقتى بيه عديت حدود الصداقة فدول غالبا بيكونوا ناس كنت بكرههم جدا و فجاة بصحى م النوم بشوفهم بعين تانية خالص- فاشلة برضة -هو مفيش وسط باين عندى
علشان كده قررت ما اخدش انطباعات أولى عن اى شخص استنى شوية الاولو فى نفس الوقت ما اصدقش اى انطباع اولى عنى اى حد بيحاول يقوى علاقته بيا فى الأول بيكون فى اهتمام زيادة بتعامل معاه عادى جد - مع الاهتمام - و بقول دى لحظة طيش و هتعدى خلينى مأقلمة نفسى ع المرحلة اللى بعد كدهخلينى عايشة فترة استقرار
curve
العلاقات و ماليش دعوة لا بالطلعة و لا بالنزلة
المهم من ده كله
إنى طول عمرى كنت بسأل نفسى هل الناس بيعانوا نفس معاناة استقرار العلاقة
و للا كل الناس عندها وعى فطرى و انا بس اللى احتجت وقت لحد ما افهم الموضوع ؟
العلاقات الإنسانية من زاوية معينة
ألا وهى
بداية العلاقات
المنطقى إننا طول ما إحنا عايشين بنعمل علاقات جديدة مع بشر جداد علاقات صداقة بقى و للا زمالة
و للا أخوة و للا حتى حب كله موجود و كل علاقة و ليها كيانها و أسلوبها لكن الفكرة هنا هى بداية العلاقة مع الطرف الثانى
غالبا البدايات متشابهة بتلاقى نفسك فى علاقة جديدة مع حد و عايز تعرف كل حاجة عنه و هو يعرف كل حاجة عنك بتبقى عايز تشده يمكن . عايز تبين احسن حاجة فيك علشان يتشد مش قصدك تغش لكن عايز تحط اول طوبة . حد هيقولى بس كده الأساس ده باطل هقوله يمكن .. فى ناس تانية بتبقى عايزة تبان على حقيقتها أوى علشان العلاقة تتبنى صح و عل نور و دول مش كتير مش قصدى ان الناس بتمثل لكن بتبين الحلو اللى فيها الأول و بتتساهل فى الرأى من غير تعنت و إصرار
نيجى تانى لأول العلاقة بتلاقى الاهتمام غالبا مكثّف و شديد ربما هو فضول أول قطفة او ان كل غربال و له شدة بس فجأة بعد ما بتشبع فضولك او العلاقة توصل لمرحلة مستقرة بتلاقى تصرفات مختلفة قد تراها فتور و قد تراها ان ده شئ منطقى جدا و طبيعى جدا ماهو كل
curve
بيبدأ من الصفر و يطلع لحد
optimum point
و بعدين يفضل مستقر شوية و دى المرحلة اللى بتحس فيها بالزلزال و تقول هو فى ايه
ناس كتير مش بتدرك ان ده امر طبيعى جدا و انهم دلوقتى المفروض فى افضل مرحلة فى العلاقة لان المنحنى معرض للتناقص من تانى بتلاقى نفسك فجاة بتلعن كل اللى يعرفوا الطرف التانى اللى معاك فى العلاقة و بتقول ده غشنى بقى و احنا اصحاب يكون بيعاملنى كده و لكن لما كنا مش صحاب كان بيبقى مهتم بيا و تحس ان صنم او تمثال الطرف التانى اتكسر مليون حتة الموضوع هنا مقسوم شقين لازم نوضحهم الاول
أول شق
ان ده ممكن يكون تطور طبيعى لمنحنى العلاقة زى ما شرحت و ساعتها هيكون دى حاجة بتحصلنا كلنا
و لازم نوضح ان التغيير بيكون مش جذرى تماما و بيكون تدريجى و الانسان بيعرف فعلا انه فى مرحلة مستقرة من خلال المواقف اللى بتحصل و بتأكد ثبوت العلاقة او اهتزازها
ثانى شق
ان ممكن انسان فعلا يكون كان كويس لكن فجاة اتغير لسبب او لآخر ساعتها بتكون دى علاقة بدأت تنهدم و كتير بتتخيل انك هتصاحب ناس او هتتفق معاهم لكن بتلاقى لا احنا مجرد زمايل و العلاقة مش بتنتهى بالظبط لكن بتقف عند مرحلة اولية غير المتوقعة و ده اللى بيسبب خيبة امل احيانا خصوصا لما يكون التوقف ده من جانب واحد و بس
بالنسبة لى مشكلتى الأولى كانت انى بتعب قوى لما العلاقة بتستقر مش علشان انا خايفه بالظبط لكن لانى مستوى اهتمامى باللى معايا مش بيتغير و ببدأ أشك أو أقلق لانى متوقعة المثل من اللى قدامى بعد طول عناء اكتشفت السبب
واللى هو ان كل شخص عايز ياخد بنفس الطريقة اللى بيدى بيها بغض النظر عن النسبة و التناسب
يعنى لو انا بحب القراية مثلا و احب اللى يحبنى يجيبلى كتاب هدية هلاقينى بهادى اللى بحبه بنفس الشئ
رغم انه ممكن يكون بالنسبه له كلمة حلوة احسن كتيروده اللى بيبوظ علاقات كتير لان الواحد لازم يدى اللى قدامه اللى هو بيحبه مش اللى هونفسه بيحبه
كان فى جملة بتعبر عن نفس الفكرة بس من الناحية التانية
كانت بتقول
حارب عدوك بالسلاح الذى يخشاه لا بالسلاح الذى تخشاه انت
الفكرة هنا واحدة تقريبا
لازم نفهم ان ممكن انسان يكون عقلانى فانه يدينى ميسد كول بيساوى عندى انى اقعد افكر فيه 3 ايام متواصل لانى مثلا رومانسية
و ده ما يعيبوش و لا يعيبنى
زى النباتات بالظبط الصبار ممكن يعيش فى الصحراء و فى نباتات تانية لو ما سقيتهاش كل شوية تموت فكرة ان كل ميسر لما خلق له و الطبيعة البشرية مش ثابتة
بس انك تفهم حاجة و انك تتقبل الموضوع حاجة تانيه خالص
افتكر انتيمتى لما اتعرفت عليها فى اول مكالمة تليفونية بيننا لما حسينا اننا هنبقى اصحاب بجد قالتلى بصى عايزة اقولك حاجه انا مش بتاعة ميسدات و لا بتصل كتير و كده علشان ما تفتكرنيش مطنشاكى لكن دى طبيعتى فرحت قوى انها قالتلى علشان ابقى مستوعبة أبعاد شخصيتها من غير ما ده ياثر على حدود علاقتنا
واحد تانى برضه من أأقرب الشخصيات ليا اول ما اتعرفت عليه كان بيكلمنى كل يوم و نتفق على مواعيد نتكلم فيها ع النت لكن لما بقينا اصحاب ووصلنا لمرحلة مستقرة لقيته فجأة بيرن كل 3 او 4 ايام مرة بعيدن بقى كل 10 ايام و دلوقتى مش بيرن خالص و لا بيتصل غير لسبب مهم يمكن فى الاول تعبت جدا و حسيت ان صداقتنا باظت و زعلت و كان رد فعلى مشوش
مش عارفة هل انا كمان ما أسألش عنه و للا اكثف انا اتصالاتى فيتكسف و للا اسأله و للا ما احرجش نفسى يمكن هو شايف ان علاقتنا دى ماتنفعش و هيبدأ ينسحب من الصداقة
فضلت كتير تعبانة فعلا بسبب الموضوع ده و عملت كل الخطوات اللى كنت مترددة بينهم لكن يمكن كانت انجح الخطوات لما سالته على بلاطة و قالى انه مش بيرن و لا بيتصل كتير بالناس لكن ده مايمنعش ان علاقتنا القوية و صداقتنا زى ماهى
ساعتها فهمت و ارتحت شوية بس اللى ضايقنى طب ليه كنت حد تانى فى الاول يعنى انا فى علاقاتى اللى عارفة انها هتطول لما بهتم و اعود حد على قدر معين من الاهتمام مش بيقل سواء انا مشغولة وللا ورايا حاجة و اعتقد فى ناس من اللى هنا فى المدونة يعرفوا كده من ساعة الموضوع ده قررت انى ما اعملش لحد تمثال لان كلنا بشر و كونه غير صورة فى دماغى ده مايعنيش انه انسان سئ لكن معناه ان عادى هو بشر مش عارفة يمكن مش غلطة اللى بنعمله تمثال و يتكسر فيه هو على اد ما هى غلطتنا احنا اننا عملناله تمثال من الأساس فى جملة قريتها فى كتاب قبل كده كانت بتقول
تصدمنا الحقائق المريرة و إذا بأصنامنا تهوى من عليائها حطاما و إذا بنا فجأة ندرك اننا بشر
هى كده ببساطة مطلقة وده يودينا لسؤال تانى خااااااااااااالص
هل الانطباعات الاولى تدوم ؟
على حدود الزمالة غالبا بالنسبة لى الانطباعات الاولى تدوم يعنى لما بحب حد بيطلع حاببنى و لما مش بطيق حد بيكون بالمثل باستثناء علاقة واحدة بزميلة فى الكليه هى اللى كنت مش بحبها و بعدين طلعت انسانه كويسة عادى يعنى
أما على حدود الصداقة فاحيانا الانطباعات الاولى تدوم يكفى انى ااقول انى عندى 5 اصدقاء مقربين جدا3 منهم كان انطباعى الاول عنهم غير مريح بالمرة
اما بقى لو حد كانت علاقتى بيه عديت حدود الصداقة فدول غالبا بيكونوا ناس كنت بكرههم جدا و فجاة بصحى م النوم بشوفهم بعين تانية خالص- فاشلة برضة -هو مفيش وسط باين عندى
علشان كده قررت ما اخدش انطباعات أولى عن اى شخص استنى شوية الاولو فى نفس الوقت ما اصدقش اى انطباع اولى عنى اى حد بيحاول يقوى علاقته بيا فى الأول بيكون فى اهتمام زيادة بتعامل معاه عادى جد - مع الاهتمام - و بقول دى لحظة طيش و هتعدى خلينى مأقلمة نفسى ع المرحلة اللى بعد كدهخلينى عايشة فترة استقرار
curve
العلاقات و ماليش دعوة لا بالطلعة و لا بالنزلة
المهم من ده كله
إنى طول عمرى كنت بسأل نفسى هل الناس بيعانوا نفس معاناة استقرار العلاقة
و للا كل الناس عندها وعى فطرى و انا بس اللى احتجت وقت لحد ما افهم الموضوع ؟
موسيقى تركى و يوجا و كتاب ..احمدك يارب
امبارح كان يوم جميل
ل 4 أسباب
أول حاجة بسطتنى
انى روحت مكتبة ساقية الصاوى و لقيت كتاب وهمى بجدهو نثر على شعر من تأليف طارق الطيب
و اسمه
" تخليصات "
من نظرة سريعة فى الكتاب حسيت انه عظيم و هطلع منه باقتباسات مهولة
و للى ميعرفنيش انا الكتابة عندى غذاء غير طبيعى فانى أحط ايدى على كتاب يعجبنى فرحتى بتبقى بالدنيا بسبب كده
" أد ايه جميل ان مصدر سعادتك تكون حاجة صغيرة فى الامكان و مش محتاج تعتمد على حد غيرك علشان توصلها "
ثانى حاجة أسعدتنى
كورس اليوجا .. الحصة عجبتنى جدا رغم ان جسمى كان متكسر بس حسيت براحة أشمل
ثالث حاجة
سمعت فاطمة صاحبتى و هى بتغنى امبارح غنوة من كتابتها و تلحينها اسمها
" بينى و بينك "
بجد احساس مفيش بعد كده
رابع حاجة
حضرت جزء من حفلة موسيقى تركى
يالله
بجد سمعت كذا مقطوعة سمعت موسيقى تركى هادية كنت خلاص مش قادرة فيها انسياب غير طبيعى
و سمعت موسيقى تانية سريعة و سمعت موسيقى زار تركى طلع ايه بقى هو موسيقى تتر برنامج هالة سرحان بتاع السينما و الصيف ده نفس الموسيقى .
و عزفوا كمان مقطوعتين لفيروز موسيقى أغنية
" خبرنى "
و
" سهر الليالى "
و عزفوا كمان " بكرة و بعده " لعبد الحليم
و موسيقى تانية بالاكورديون مع البيانو كده بجد تهبل
كنت سمعت قبل كده موسيقى تركى كانت خبط و رزع بس
لكن دلوقتى بعد ما سمعت حاجة نضيفه هبدأ ادور على موسيقات تركية بقى
فى حاجتين ضايقونى بقى امبارح للأسف
أصل الحلو ما يكملش
أول حاجة
انى روحت البيت عندى احتقان فى الزور و برد فظيع
ثانى حاجة
انى فضلت مستنية إعادة المسلسل الأجنبى اللى بتابعه
و هو مسلسل كل حلقة بيحصل فيها حاجات جديدة لان ريتم المسلسل سريع
و كان اصلا اليوم اللى قبله ماشوفتش الاعادة برضة لان اخويا منه لله كان بيتفرج على فيلم سبايدر مان مع انه شافه قبل كده و معرفتش اللى حصل
امبارح بقى بطلة و فى عز مرضى استنيت المسلسل و بعد نص ساعة منه نمت على روحى باين
لانى صحيت بفتح عينى لقيت الاسامى شغالة
" أغبى حاجة برضة ان حاجات صغيرة تكون بتضايقك "
يللا معلش
سلامتى بقى
و ان شاء الله اجمع اللى حصل فى حلقة النهاردة
Tuesday, November 21, 2006
شريف البندارى
شريف البندارى و مركز الصورة المعاصرة
امبارح كان فى فيلمين فى مركز الصورة المعاصرة
الفيلمين من إخراج شريف البندارى
وهو خريج فنون تطبيقية
لكن بعد كده دخل معهد السينما وفاضله المشروع و يبقى اتخرج
فيلم روائى قصير جدا
مدته 9 دقايق
بطولة هند صبرى
انتاج 2006
و فيلم تسجلى مدته 21 دقيقة
اسمه
6 Girls
انتاج 2005
الفليمين لمسونى أوى
هتكلم عن الفليم التسجيلى الاول
ولازم أأقول ان فى بنتين منهم كانوا رافضين فكرة يتعمل فيلم عنهم بس اقنعوا بعض
البنات هم
مى و جهاد و نورا و فيروز و ماهيتاب و بنت تانية اسمها غريب كده مش فاكراه
هو فيلم حقيقى طبعا مادام تسجيلى
هو فيلم حقيقى طبعا مادام تسجيلى
جايب 6 بنات عايشين لوحدهم فى شقة فى المنيرة
و هم اختين و اختين و اختين و فى منهم 2 بنات عم 2 تانيين
و كانوا عارفين بعض من و هم صغيرين لكن طبعا علاقتهم قويت لما عاشوا مع بعضهم من بور سعيد
و عايشين فى القاهرة علشان الدراسة
بان طبعا ازاى ال6 بنات شخصيتهم مختلفة عن بعض
منهم اللى بتحب الغنا و بتغنى فعلا فى فرقة المسحراتى تقريبا وهى طالبة فى طب
و منهم اللى بتعالج المرضى بالرقص " هى طالبة فى طب برضة "
و هى بتحب و اهلها عارفين و فرحانين لبنتهم لانهم واثقين فيها و هكذا ...
كل بنت كانت بتتكلم عن نقطة
كان طبعا من ضمنهم ازاى الناس بتبصلهم وانهم قدروا يفرضوا ع اللى حواليهم احترامهم
و انهم بنات جاية تدرس و ان حريتهم مش مضرة و لا مدمرة
وان تجربتهم دى أحسن و انجح تجربة عاشوها فى حياتهم
اكتر جزء عجبنى لما كانوا ماسكين الصور بتاعتهم و بيتفرجوا عليها و بيسترجعوا ذكرياتهم
يمكن لانى بحب الصور
جزء تانى كانت واحدة بتتكلم عن انها عارفة انهم هيفترقوا لازم لكن مش حابة تفكر فى الموضوع دلوقتى
الفيلم ده مسنى أوى
لان فى ناس ممكن تعدى من هنا متعرفش ان من أحلام حياتى انى أستقل و أعيش لوحدى
أو أعيش مع بنتين تانيين و عايزة أستقر فى اسكندرية
بس لسه مش دلوقتى الحلم ده حلم زمن تحقيقه لسه ماجاش و حاطاله 3 او 5 سنين كمان قدام
بغض النظر عن رأى أهلى فى الكلام ده او رأى المجتمع او رأى أى حد حتى
أو انى فعلا هقدر أعمل كده و للا لا ده مش مجالنا دلوقتى
أنا بس بقول الموضوه مسنى منين
عجبتنى أوى جملة حريتنا مش هتضر حد و لا هتسئ لينا
هى دى الفكرة
و حبيت كمان أأقول
انهم دلوقتى اتفرقوا لان مهم واحدة سافرت وواحدة اتجوزت
-----------------------
تانى فيلم
فيلم روائى قصير
بطولة هند صبرى زى ما قلت
اسمه صباح الفل
الفيلم ده عبقرى
بسيط جدا لكن عميق قوى
عبارة عن واحدة بتشتغل فى مصنع خياطة
أول الفيلم بتحلم ان المكنة خيطت ايديها و بتهلوس و هى نايمة و بتقول أفك ايدى إزاى
لو قطعت إيدى مش هعرف أقرقض ضوافرى
بتصحى بتلاقى الساعة 6 و نص و المنبه ما رنش و هى يادوب اتأخرت و لازم تلحق تودى ابنها
اللى عمره كام شهر الحضانة
والا المدرسة مش هتاخده لو اتأخرت بتشطف ابنها و بتبص فى المرايا تقول مش مهم اغسل وشى ماهو محدش بيبصلى بتلبس هدومها و تغير لابنها و تيجى تاخد مفتاح الشقه مش بتلاقيه بتبدأ تسترجع أحداث اليوم اللى قبله علشان تفتكر المفتاح فين بتروح عند باب الشقة و بتمثل كل اللى حصل و بتبدأ تتكلم بصوت عالى و تقول
"انا دخلت من باب الشقة الواد على ايدى اليمين و الشنطة فى ايدى الشمال حطيت الواد و الشنطة ع السريرو ازازة اللبن كانت تحت باطى و ديت اللبن الثلاجة يالهوى لاكون حطيت المفتاح فى التلاجه
" بتجرى ع التلاجى مش بتلقى المفتاح و لا اللبن "
بتقول اه انا وديت اللبن المطبخ علشان اغليه راح عطية " جوزها " فضل يهبد ع الباب علشان انا كنت ناسية فيه المفتاح روحت فتحتله و المفتاح فى ايدى فضل يزعق و يقولى انتى مش حاسة بحاجة انا طول اليوم محبوس فى كابينة مترين فى متر حلوان المرج \ المرج حلوان
" بتجرى ع التلاجى مش بتلقى المفتاح و لا اللبن "
بتقول اه انا وديت اللبن المطبخ علشان اغليه راح عطية " جوزها " فضل يهبد ع الباب علشان انا كنت ناسية فيه المفتاح روحت فتحتله و المفتاح فى ايدى فضل يزعق و يقولى انتى مش حاسة بحاجة انا طول اليوم محبوس فى كابينة مترين فى متر حلوان المرج \ المرج حلوان
فبتقوله هو انت تيجى تطلع عليا قرفك و لما يكون ليك مزاج و رايق تنزل تقعد ع القهوة و يوم الجمعه تتفرج ع الماتش لا لو هو ده الجواز يبقى انا غلطت غلطة عمرى و بتبدأ تكلم نفسها و تقول مش كفاية الدنيا يا عطية . ده انا مش فاكرة شكل ضحكتك و لا فاكرة اخر مرة قلتلى الشاى مسكر اوى يا ثناء انتى مقلباه بصوابعك و للاايه . مش كفايه انى بقعد ادحلبلك علشان ساعة نقضيها مع بعض فى السرير و انا حاسة انك عايزنا نخلص بسرعة علشان تنام و تلحق تروح شغلك الصبح و بتفتكر انها صعبت عليه و قالها اعقلى يا ثناء فقالتله عقلى ساح راح زقها ووقعها ع السرير و خد منها حقه تالت و متلت
" بنص كلامها "
و بتفتكر انه اخد منها المفتاح وحطه فى الجاكيت بتجرى ع الجاكيت بتلاقى فيه مفتاحها و مفتاحه فبتقول احسن علشان ييجى ما يلاقيش حد بتلبس طرحتها و شنطتها و تشيل الواد على دراعها و تقول ان شاء الله هنلحق و تيجى خارجة من الباب تتسمر كده و تبص فى النتيجة و تلاقى ان اليوم ده الجمعه و تضحك و تقول ياااه ده النهاردة الجمعة يعنى الناس تنام لحد الضهرو تقول جملة عجبنى احساسها اوى
نفسى فى دنيا كل ايامها جمعة ... السبت جمعة و الاحد جمعة و الاتنين جمعه و تنام و تقول
النوم لذيــــــــــــــــــــــــــذ
و بس كده
الفيلم فيه عمق رائع
الفيلم فيه عمق رائع
ياااه
معقول تكون الحياة كده
طاحونة و دايرة مش باصحابها لا فوق راس صحابها
معقول الناس تتجوز علشان ده يبقى حالها
ودول كده ممكن يكونوا مرتاحين كمان
واحنا محدش دريان بحد
المشكلة ان كل واحد عنده دوامته اللى شداه
مهما اختلفت بس كلنا مشدودين
بس الفيلم فعلا عمل معايا شغل جامد أوى
----
ميرسى يا شريف ع الفيلمين دول
حبيت اتكلم عن الفيلمين من جهة انسانية مش نقد
بس خلاص
Monday, November 20, 2006
قصاقيص بنكهة مختلفة
قصاقيص ورق
Part 2
1
كأنثى الورق
اعتدت ان أحيا
بين عتمة الحبر
و مساحات من البياض الموحش
تعلمت كيف أستدرج الوحى
من صفير القطارات
و طنين الصمت
لأرسمنى ببطء متعمّد
خيبات صغيرة
يكسوها واقع مهلهل
و يسكنها حلم قديم
2
أصنام الوجع تحيط زورقى
أبواق الفزع تملأ ممرات المجهول
ليعكران صفو مستقبل بأكمله
فأركض نحو خريف عار
فوق أشلاء خارطة العمر المقصوف
ألوم قدراً عبر من خلالى
سلبنى روحى
منكراً كل ما وهب
لأجدنى
- تماما ً -
وحـــدى
بين ثنايا الألم المألوفة
و أنقاض الخيبة المعهودة
تطاردنى أشباح مهزوزة
تسقطنى أرضاً
أعانى أزمة ثقة
3
كفراشة عنيدة
رفضت بدايتى كيرقة مثقوبة بالشوق
بينما بقيت وقتاً أطول
فى شرنقتى لاعتاد الظلام
و أعد نفسى لتفادى انكسارات الضوء
باحثة مع نفسى
نظريات حقول الخارج الملغمّة
مسجلة كل إخفاقاتى بمنشورات سرية
تعكس قرارى بالمقاطعة
قبل أن أنتفض و أصنع لأجنحتى مخالب باردة
تقينى مذاق الخذلان المستمر
وتمكننى من الصمود
تماماً
متأهبة للرحيل
4
تماماً
كما قيل لى
وضعت كل شئ فوق فراش طفل
مازال يحتفظ ببرائته
" لوزاً مراً
عطر إمرأة عاشقة
ليموناً لاذعاً
شعيرات بيضاء
قطرات من دماء رجل الصمت المحكم
بقايا ملح قديم
سهم كيوبيد الأصلى "
لأشعل نيران الأنين
و أنثر رماد الخوف حولى
وسط أثير الصمت المزمن
متمتمةً برغبتى الأخيرة
5
دون سبب
أهيئ نفسى لطعن لاذع
استشعر برودة النصل المسموم على رقبتى
لأننى مذنبة
اغمض عينى المكسورة
و انتظر الذبح
6
بين جبلين لا ثالث لهما
صرخت بأعلى صوتى
أين الطريق ؟
ليجيبنى الصدى
خ
ل
ف
ك
7
أمرنى حباً \ خوفاً
اهربى بعيداً
تنفست حماقتى بعمق
و اجبته
غداً سأهرب
part 3 and 4
soon
Sunday, November 19, 2006
قصاقيص ورق
قصاقيص ورق
Part ONE
دى أشلاء متباعدة لحروف كتبتها
من قبل
*
*
بقية القصاقيص
ربما تأتى
تباعاً
1
خيبات العشق
تحيك من أشواقنا ممراً
يعبره القادمون
يكتمون أنفاسهم
كى لا ينفّرهم صوت الوجع
يحتضنون آلاماً قرمزيةً
راحــليـــــن
غير معنيين بالمصير
2
آبار الحياة لا تجف
لكننا نحن
من نسئم من الفشل
فنعلنها بصوت متقطع
نكتفى بهذا القدر
3
لا يجوز
أن تجعل منك قنطرة
يعبر خلالها أحباؤك
بينما تظل انت وحدك
هنــــــــــاك
لا يمكنك العبور
4
إذا أردت أن تفسد طفلك المدلل
ابق بجواره
لا تترك يده
كن سنده الأول
دون ان تعلمه كيف يتهجّى وحده
حروف الغد
5
متى وجدت نفسك وحدك
فقط أنت و قرار همجى
ارتدى معطفاً من بلادة
لعله يقيك شرور الحلم
6
إذا أتاك القدر
شاهراً سيفه
تريث قليلاً
لكن أبدا لا تتنحى
7
حين تدخل حديقة الشيطان
و تشتهى الخطيئة
فتقدم على الغوص فيها
لكنك لسبب تجهله تُحرم منها
اعلم أن الله يحبك
جـــــــداً