و يشاوروا عليه و يقولوا الحرامى أهو
الحرامى أهو
الحرامى أهو
شبشبين بقى على دماغه و من قفاه ع القسم
ده كان بيحصل زمان أيام ما الحرامى كان بيسرق فلوس وللا حتتين ذهب
أيام ما كنت لما تقول لحد هوديك القسم يخاف
قبل ما يطبخوها مع بعض كلهم
بعدين بقوا يسرقوا اللى يلاقوه ان شاء الله الشرف
أما الموضة بتاعة البهوات الحرامية
فإنهم يسرقوا شعب عينى عينك
و يهربوا يتنغنغوا بعرقه برّة
كإن الناس اتربت ع السرقة و رضعت لبن حرام
بس لما توصل بقى
إنهم يسرقوا كلمة أهو كله الا كده
قال إيه
جريدة الميدان سرقت و بغباء
حتى الحيران سرقوه يا جدعان
عالم التدوين فى خطر يا رجالة
تفاصيل السرقة الخايبة المفضوحة
هناك عند صاحبها
" حائر فى دنيا الله "