مملوءة أنا حتى الحافة
بطيف المرأة التى تسكُننى ،
من تقُُّص عليّا أشباه حكايات .
يأتينى صوتها المُثقل بعمق التجربة
قائلاً : -
طفلتى ،
اركضى نحو المُنتهى ،
لا تخافى ،
اعتنقى روحك بكل شرورها ،
لا تُصدقى وهم التطهير ،
فاللوحة لا تخترق أحداً
إن ظلّت - تماماً - بيضاء .
و إياكِ أن تأمنى سحر قُبلات وردية
لا تفى بوعودها ،
وحدها القُبلات الرمادية لا تكذب
فهى تأتيكِ خالية الوفاض
- إلا من متعة و قرار مؤجّل -
هكذا أيضاً تترُكِك .
بطيف المرأة التى تسكُننى ،
من تقُُّص عليّا أشباه حكايات .
يأتينى صوتها المُثقل بعمق التجربة
قائلاً : -
طفلتى ،
اركضى نحو المُنتهى ،
لا تخافى ،
اعتنقى روحك بكل شرورها ،
لا تُصدقى وهم التطهير ،
فاللوحة لا تخترق أحداً
إن ظلّت - تماماً - بيضاء .
و إياكِ أن تأمنى سحر قُبلات وردية
لا تفى بوعودها ،
وحدها القُبلات الرمادية لا تكذب
فهى تأتيكِ خالية الوفاض
- إلا من متعة و قرار مؤجّل -
هكذا أيضاً تترُكِك .