بصيغ مغايرة يعيد الحب نفسه
ببدايات شاهقة الأحلام
و انحدارات مباغتة الألم
و علينا ان نتعلم
كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل
" أحلام مستغانمى "