Monday, November 26, 2007
سعيدة كما لم أكن من قبل

إن شاء الله
حفلة التوقيع
لكتابى

" نفس آخر فى الحجرة "

هتكون
يوم الخميس
6/12
الساعة 7 مساءاً
فى مكتبة عمر ستور
فوق فلفلة/ فى طلعت حرب/ وسط البلد
*
*
الدعوة عامة

عايزة أشوفكم كلكم
علشان نتشارك الفرح
Love ..
You ...
All ....
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 10:37 AM | Permalink |
Sunday, November 25, 2007
كتــابى الأول .. حالياً بالأسواق

" نَـفَـس آخر فى الحجرة "
.
.
أول أولادى
الاثنين صباحا
الموافق
26/11/2007
هيبقى فى السوق خلاص
عن
دار
اكتب للنشر و التوزيع
هيكون متوفر فى الأماكن التالية
كبداية
مكتبة الهيئة
بساقية عبد المنعم الصاوى
*
*
مكتبة البلد
بجوار سيلانترو
بجوار الجامعة الأمريكية
*
*
مكتبة عمر ستور
فوق فلفلة
بشارع طلعت حرب / وسط البلد
*
*
مكتبة سندباد
بجوار مدبولى \ طلعت حرب \ وسط البلد
*
*
مع باعة الجرايد
توزيع الجمهورية
و لما تتنفذ خطة التوزيع اللى من اول السنة أكيد هقول
*
*
و حفلة التوقيع
ان شاء الله الاسبوع القادم
بوسط البلد
مش محتاجة أقول ان الدعوة عامة
جدا
و الميعاد هيتحدد كمان يومين
على الأكثر
*
*
سعر النسخة
5 جنية
.
.
على الهامش
سعيـــــــــــــــدة .. كما لم أكن من قبل
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 10:41 AM | Permalink |
Tuesday, November 20, 2007
9 Thanks & 1 Apology ..

عايزة
أشكر
امبارح
لإنه فاجئنى بنفسه
بشكل مكنتش مستنياه
ياااااااه
لسه الحياة قادرة تفاجئنى
كنت المفروض رايحة السينما
فجأة خروجة السينما اتفشكلت
و رغم إن ده ضايقنى أوى
إنما لقيتنى بتمشى من آخر الهرم لحد الجامعة
زهقانة
و لما قابلت سلمى قلتلها حاجة واحدة بس
تدخلى جنينة الحيوانات ؟؟
و هكذا فجأة لقيتنى
فى
جنينة الحيوانات
يااااااااه
المكان اللى كنت رافضه اروحه
بقالى 10 سنين
من كتر ما تشبعت بيه فى الطفولة
دخلته
شميت فيه ريحة كل شئ برئ
استمتعت جدا
حسيت أوى بحضن الجنينة
الجنينة اللى كنت بعلن انى مبقيتش بحبها
لكنها و بمنتهى الشهامة
ما عاملتنيش بالمثل
و حضنتنى
بجد
فطبعاً
شكر خاص
ل
جنينة الحيوانات
اللى
رغم
الزبالة
العشاق المتنطورين فى كل شبر
معاكسات الأطفال و المراهقين
و الريحة اللى ناتجة من ان الجنينة
جنينة حيوانات
كل ده مقدرش
و لو
للحظة
يخلينى أتراجع
أو
أفقد حالة البهجة
اللى حاوطت كل حاجة
فى اليوم ده
.
.
شكراً
ل
سلمى
اللى شاركتنى الساعتين دول
و اللى دايما معاها
بعرف أكون مبسوطة
.
.
شكراً
ل
عمرو
اللى قابلته بفعل قرار منى مش مترتبله
و فضّالى وقت
وسط شغله و انشغاله
نص ساعة
حسيت فيها انى مش أنا بس اللى مبتسمة
لا ده روحى اللى جوه
سايبة إيدها
و مبسوطة
نص ساعة
ما تخللهاش غير سلامات و طراطيش أخبار
ناتجة عن انقطاع الصلات
اكمن
الدنيا واخدانا
انما الحقيقة حسيتنى فعلاً مرتاحة
.
.
شكراً
ل
نورا
اللى رغم خنقتها
قدرت تضحك معايا
و تختم معايا اليوم
.
.
شكراً
ل
غزل البنات والفشــار
.
.
شكرا حتى
للسينما
اللى ماجاتش
و خليتنى أعمل كل ده
.
.
شكراً
للحالة
اللى خليتنى اكتب كل ده
حتى لو مكنتش فى الموود بتاع امبارح دلوقتى
بس كان لازم أقول
شكراً
لكل حاجه خليتنى أحس ان امبارح يوم جميل
.
.
على الهامش
شكراً
ل
سماح
اللى متعرفنيش غير من أيام
و رغم ده حبيت تحضننى امبارح
حتى لو كنت أستاهل الحضن ده
فشكرا ليها لانها عبّرت عنه
و بصدق
و
اعتذار خاص
ل
ياسمين
اللى فعلا
عن اعتراف
مقصرة معاها
بقالى كتير
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 11:23 AM | Permalink |
Thursday, November 15, 2007
نُـــص نُـــص

بموت م الخوف
لأعيش صورة
يادوب ورقة
مفيش برواز
مفيش ألوان
مجرد صورة بهتانة
تعيش و تموت
كده رمادى
ورا فاترينة مشروخة
مغطيها تملّـى تراب
تنام و تقوم
تعيش تحلم
بجنّــية
هتوعدها
و تهديها
ف يوم محظوظ
ملامح فرشاة مخصوصة
تهنّيها
تخلّيها
تعوم جوّه
باليتة بسيطة و رقيقة
باليتة
حاضنة كوم ألوان
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 9:06 AM | Permalink |
21 December ..

آدى الشتــــا
جاى من بعيد
بطيئ اوى
زعلان كتير
عمّال فى جلده
يرتعش
يمكن عشان محتاج دفا
محتاج لحد يحضنه
يشد إيده
يقوله نام
.
.
الشتـــا خوّاف
- زيّنا بالظبط -
بيخاف م البرد
و م الوحدة
من حبّة برق
خفيف جداً
أو حتى يادوبك كام نقطة
لمطرة ضعيفة
ماعادتش بتعرف تتكلم
بس بتعرف
تكدب
تنكر
إنها أصلا
حبة مطرة
.
.
الشتـــا صعبانة عليه نفسه
من تهمة برد
بتتحرّش بيه
من شبهة غربة
قديمة جداً
رايحة و جاية
بتتلزّق فيه
طب يعمل إيه
إذا كان كل اللى معاه و حيلته
حتة تيــار هــوا ساقع
الشتــا نفسه
مرعوب منه
قبل الباقيين
؟!!!!!!
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 9:02 AM | Permalink |
Sunday, November 04, 2007
فِــعل اشتيـــاق

أمــــــى ..
عهدتك تُلقين بى وسط دوامات حقيقية
و ترحلين
تمنعيننى أن أتعثر بعطرك النرجسى
تأخذين معكِ شالك الأزرق
دون وداع
تختفين
.
.
أمـــــى ..
أنا هنـــا
مُحاطة بيرقات الحنين
مُعلّقة بحافة صليب الشوق
مثقوبة بكل أوجاعى القديمة
يؤلمنى رفضى الانتظــار
.
.
أمـــــى ..
رفضتينى !!
لا أريد أن افهم خطتك
فلسفتك فى التعلّم
أكره أن أكون محورها
.
.
أمـــــى ..
اكتب لكِ
لأننى لا افهمنى
أقُـبل أحياناً على الخطيئة بشغف
أرفض أن أخبر آخرين
سيمنعوننى من الانزلاق
غير أنه فى الأغلب
تنبذنى الخطيئة
كم أبغض حقيقة دعواتك لى فى تلك اللحظة
.
.
أمـــــى ..
افتقد
حضنك المعبّأ بتبغ من رحلوا
ضحكاتنا فوق فراش يشتاق أن يعتليه رجل
عراكنا أمام شاشة تجمعنا
و أشياء صغيرة كنتِ تشترينها لى
.
.
أشتاقك
أمــــى
فهل تعودين
!!
 
posted by Yasmine Adel Fouad at 11:33 AM | Permalink |